يخرج وزة من السجن ويبدأ في البحث عن طريقة للانتقام من الأصدقاء ويعطي بعض المخدرات لحارسه ليضعها لهم في المكتب، ولكن الحارس يضع شنطة المخدرات كلها، وفي محاولات عديدة لاسترداد الشنطة يذهب الي المكتب ليقنع زياد انه تاب ويريده ان يجد له عمل في الشركة، ويبدأ في العمل كساعي ولكنه لا يجد الشنطة في المكتب وتطرده ليليان، ليذهب ويبحث عنها في الكافيتيريا فيخبره أسامة أنها في منزل ليليان، يتنكر في ملابس بائعة صينية ويقنع ليليان ان تشتري منها ليجد الشطنة ويلقيها من النافذة دون ملاحظة ليليان وعند انصرافه يجد عسكري في انتظاره لأنه يعتقد انه بائعة صينية ولصه لتكتشف ليليان اختفاء الشنطة فيعترف انه وزة ويصطحبه العسكري الي القسم
تشتري فريدة موبايل جديد ولا تستطيع استخدامه، وبالخطاء ترسل رسالة بميعاد لشخص معين فتذهب الرسالة الي كل الأسماء المسجلة على الموبايل حتى فريد وشاكر، فتذهب في يوم الميعاد وتنتظر في الكافيتيريا كل من يحضر لتشرح له الخطاء وتعتذر
يتشاجر زياد مع منادي السيارات ويخبر الأصدقاء انه لن يدفع له أي نقود بعد الآن ويخبره الأصدقاء أن المنادي يستطيع أن يتلف أي شيء في السيارة بسبب هذا الشجار، فيخاف زياد على سيارته ويظل واقفا بجانب الشباك يراقبها، لا يريد أن يتحرك ويظل الأصدقاء يسخرون منه، وعندما يريد أن يذهب إلى الحمام لا يجد من يحرس السيارة، فيذهب وبمجرد انصرافه يسمع صوت تصادم يجري على الشباك ليكتشف أن سيارته صدمتها سيارة أخرى