تحلم ليليان أن زياد خطبها لتستيقظ وتجد نفسها متعلقة به وتحبه فتكتئب. فتقترح عليها فريدة الا تراه او تتحدث معه حتى تنتهي هذه الحالة وبعد ان تنصرف فريدة لا تستطيع ليليان مقاومة هذا الشعور وتتصل بزياد وتخبره أنها تريده ان يحضر لها الي المنزل. ليفاجأ زياد أنها تعامله برقة زائدة جدا وأعطته ساعة أثرية قيمة جدا تعبيرا عن مشاعرها. فيشك زياد في تصرفاتها ويعتقد انه مقلب فيقرر ان يسلم الساعة الي هيئة الآثار. تحلم ليليان بجدها يريدها ان تسترد الساعة وعندما تطلبها من زياد تفاجأ انه قد سلمها الي هيئة الآثار. وفي النهاية تكافئي هيئة الآثار زياد بمبلغ كبير على ما فعله وتكاد ليليان أن تجن
فريدة تخبر على وفريد ان المنتجة بقناة فرنسية "بيللا" قادمة إلى مصر لحضور مهرجان رقص في الغردقة وتريد أحدا منهم ان يصطحبها نظرا لجمال بيللا ونعومتها يتنافس الصديقان ويقترح فريد لعب الكوتشينة على أن يذهب الفائز ليكتشف على أن الكوتشينة مضروبة. وفي يوم وصول بيللا يحاول كل منهما التخلص من الآخر فيرسل فريد على الي المكتب معتقدا ان بيللا ستصل إلى الكافيتريا حيث ينتظرها ليفاجأ فريد بمكالمة من فريدة ان بيللا بالفعل ستذهب الي المكتب فيجري إلى المكتب. وفي النهاية تفاجأ فريدة ان على وفريد يعتذران عن الذهاب (لرغبتهما مشاهدة قناة إباحية) وانهما يتنصلان ويريدوا الجلوس في المكتب فيدخل زياد لينقذ الموقف ويذهب هو مع بيللا
الأصدقاء يشكون في شاكر الذي يجلس في المكتب فترات طويلة ليلا بعد أن ينصرفوا. يحضر شاكر سيد كاما المتخصص في فك شفرة الكروت للقنوات الفضائية المشفرة، ويضبط له قناة أجنبية خليعة ليجلس شاكر يشاهدها. يدخل على عليه ليجد هذه القناة يذهل منها ويجلس ليشاهدها معه وبعد فترة يدخل فريد عليهم ليجلس معهم. فتدخل عليهم فريدة وليليان فينتفضوا ويحاولوا إغلاق الديكودر ليفاجئوا انه تعطل فيرتبكوا ويغلقوا التلفزيون وبعد انصراف ليليان وفريدة ينقضوا على التلفزيون ليفاجئوا أن القناة قد شفرت. فينهال على وفريد على شاكر بالضرب نظرا لكونه السبب في تركهما بيللا تسافر مع زياد