الأصدقاء جميعا مستعدين لرحلة لشاليه زياد ومعهم اثنان من أصدقاء فريدة وليليان وهما ليلي وعبير. فريدة وليليان وليلي وعبير في بيت روز يحضرون متعلقاتهم. يحضر على وفريد وزياد متعلقاتهم إلى الشركة ومعهم شاكر الذي يريد دخول الحمام كل دقيقة ويبدؤون في تنزيل الأشياء إلى سيارة زياد، وفي مرة منهم لا يلتفت فريد أن شاكر في الحمام ويغلق باب الشركة بالمفتاح ليخرج شاكر من الحمام ويجد أن الشباب تركوه. يصل الشباب إلى الشاليه ليكتشف زياد انه نسي المفتاح في الشنطة التي مع شاكر (الذي نسوه أساسا). ويبدأ زياد في البحث عن المحروس حارس الشاليه الذي يأتي وهو غاضب من حضورهم جدا ويعاملهم بطريقة سيئة جدا ويحاول إقناعهم بالانصراف ولكنهم لا يلتفتوا له. يتصل فريد بشاكر ليخبره بمكان المفتاح الإضافي ليحضر باقي الأشياء معه إلى الشاليه، يضع شاكر المفتاح في الباب ويدخل الحمام وعند خروجه يفاجأ أن الباب مغلق مرة أخرى وان طفلي الجيران الشقيان قد أغلقاه عليه ليغيظوه. يجد الشباب الشاليه متسخ جدا فيقرروا تنظيفه وإثناء التنظيف يقطع عليهم المحروس الكهرباء ولكنهم يستمروا إلى أن يقطع نفسهم وبعد التنظيف يجلس الثلاثة متعبين جدا لا يستطيعون التحرك ويشمت فيهم المحروس ويحاول إقناعهم بالانصراف فيرفضوا. يحاول شاكر إقناع الطفلان أن يفتحا له فيكلمهما بالدلع والذوق حتى يفقد أعصابه ويصرخ فيهم فيبكي الطفلان ويجريان إلى منزلهما. تصل الفتيات ليجدوا زياد وعلى ممددين على الأرض لا يستطيعوا التحرك من التعب وفريد يستحم ويقطع المحروس الماء ليخرج فريد عاري أمام الفتيات اللاتي يصرخن ويجرون خارج الشاليه. لا يجد زياد وعلى حل غير شطف فريد بماء الشرب البارد. يرتدي الأصدقاء ملابس البحر ويخرجوا للسباحة وعبير وعلى في تنافس مستمر. يجد شاكر شخص ضخم يبدو غاضب جدا يفتح عليه الباب يشكره شاكر ويبدأ في الشكوى والسب في الطفلان لنكتشف أنه والدهما ويضرب شاكر ضربا مبرحا. يعود الأصدقاء إلى الشاليه ليجدوا رجل وسيدة عجوز في الشاليه يخبروهم انهما مستأجران ومعهما عقد أيجار. ويصروا على طرد الأصدقاء من الشاليه لان هذا اليوم هو عيد زواجهم. يخرج الشباب إلى الحديقة في محاولة للبحث عن حل ليجدوا على وعبير يلعبان بمضرب وفجاءة يفلت المضرب من يديهم ليحطم زجاج سيارة ليليان