في إطار حالة سخط شاكر من مستواه يقرأ في جريدة عن طلب وظيفة في السيرك تتطلب مهارة في استخدام السكين، يبدأ على في تدريبه على الرماية بالسكين وبالفعل يستطيع شاكر التعلم بسرعة، ولكنه يكتشف في النهاية أن الوظيفة في مطبخ السيرك والمهارة هي تقشير أطنان من البطاطس فيعود منكسرا للشركة
يستغل الأصدقاء سفر زياد الي شرم الشيخ ويتعاقدوا مع جار لهم على تأجير غرفة زياد لمدة أسبوع حتى يتمكنوا من استكمال إيجار المكتب، ولكن بعد توقيع العقد يكتشف الأصدقاء ان الساكن خروف واسمه "كابالا" ولا يجدوا مفر من استضافته بسبب شروط العقد، ويعود زياد فجاءه من السفر ليجد الخروف في مكتبه يغضب جدا ويتصل بالمحامي ليجد حلا لهم فيقترح حلا يورطهم في النهاية لاستضافة الخروف ومعه نعجة
يدخل ابو حمادة ومعه ضابط اخر لتفتيش مخزن الشركة فيعاملهم فريد بجفاء ليجدوا في المخزن شنطة مليئة بالسلاح ويأخذوا فريد الي قسم البوليس ليكتشف فريد ان هذه الشنطة كان سيستخدمها بعض الأشخاص في ارتكاب جريمة ثأر كبيرة ولكنها اختلطت مع شنطة أخرى بها أسلحة خشب تخص شركتهم، فكان هذا سببا في عدم حدوث جريمة الثأر وإنقاذ أرواح
كثيرة، ويبدأ فريد في ادعاء انه هو السبب وكان متعمدا تبديل الشنط وينشر الخبر في الجرائد ليجد في النهاية الثلاثة أشخاص القتلة في الشركة يريدون الثأر لشرفهم الذي ضاع نتيجة ضياع شنطة السلاح الخاصة بهم