يبدأ فريد بالشعور بالضيق من طباع سلمى وتمسكها
الشديد باتباع قواعد الاتيكيت والموضة الي أقصى حد فيضع له على
خطة لكي يتخلص منها، وفي ميعاد مرتب يذهب فريد معها الي الكافيتريا
ويحضر الأصدقاء وهم يرتدون ملابس قذرة ويضعون مكياج بشع ويحاولوا
تطفيش سلمى التي تسبهم وتترك الكافيتريا وتنصرف
تحضر لمياء الي الشركة غاضبة جدا وتخبر ليليان أن محمود قابيل
قراء الخبر وغاضب جدا ويبحث عنها في كل مكان، في أثناء جلوس
الأصدقاء في الكافيتريا وهم يرتدون الملابس الرديئة يفاجأ جميعا
بالفنان محمود قابيل في الكافيتريا يريد التحدث مع ليليان على
ما فعلته ويخبرها انه ليس غاضب منها وانه يريدها أن تتعاون معه
في تكذيب الخبر ويجلس معها ومع الأصدقاء ويتحدثون كأنه صديق
لهم
تأتى المكالمة التي كان ينتظرها زياد وتكون من برنامج مسابقات
قد اشترك فيه زياد وتخبره المذيعة أنه قد فاز بمبلغ مائة ألف
جنية ولكن هناك سؤال واحد فقط يجب أن يجيب عليه وعندما يوشك
أن يجيب زياد يكتشف أن كحلوش قطع سلك التليفون، فتضيع عليه المائة
ألف جنية